السلام عليكم و رحمه الله و بركاته , قد تستغربون من العنوان و لكن هذا ما أراه , !! امرأة أنجبت صبيا فكُتب في شهادة الميلاد "ذكر" , في البطاقة الشخصية " ذكر " , و أخيرا في جواز السفر " ذكر " , كبر هذا الـ " ذكر " و ظل ذكرا بلا " رجولة " , تتساءل " كيف ذلك " ؟ انظروا إلى تصرفات الرجال " أو ما يُسمون بالرجال " الآن , فهنا " ذكر " يدخن الشيشة و السجائر و المخدرات و يظن انه " رجل " , و هناك " ذكر " آخر استباح ما حرمه الله تعالى من أعراض الناس و يظن أنه " رجل" , و أيضا " ذكر " لم يكن " خيرهم " لأهله و يظن أنه " رجل" , و لا أنسى " ذكر " تشبه بالنساء و يُسمى رجلا ! و يضل هنالك الكثير من " الذكور " !! هذا النوع من الرجـ" الذكــور " ــال منتشر و بكثره , بل حتى أنني أشعر بأن عددهم فاق عدد الرجال " الرجال " , ! لكم حرية التعليق ,,
فعلا كثير منهم يحمل صفة الرجوله وهو لايستحقها فالرجوله بالأفعال وليست مجرد لقب!! ولكن لازال هناك رجال..ورجال بكل معنى الكلمه.. و كما يقولون فيهم الصالح وفيهم الطالح!!! يعطيج العافيه حبيبتي طرح مميز كعادتك...
هلا اختي دلولة . . . خل اضيف شغلة مهمة ان صفة الرجولة تكون للذكر والانثى . . . هي صفة جامعة لكل الخصال الحميدة والعادات والتقاليد الحسنة . . . تتصف بها المرأة فنقول بها من الرجولة الكثير بمعنى الخصال الحميدة ويتصف بها الرجل فنقول به من الرجولة الكثير . . . فنساء هالوقت بلا رجولة غالبيتهن والرجال ايضااا . . . بل اصبحت بعض النسوة ينافسن الرجل في كل شيء خاطئ ! من شيشة الى سجائر الى معاكسات الى محرمات ! شاكرة لكِ اختي هالموضع القيم والدعوة الكريمة للنقاااش فيه . . .