يقول شاعر.. صارلي سنين واشهرّ والقلب متجرع ومكوي بناره فكرت في جامعة ساخر وما قد جرى في الجامعة من أمور البهذلة والقذارة وجيت والشعب ضائع لو قرأء ماقرأء. والجامعة ماعدا الا للتعب والخسارة ابدا بكلية الطب المريض وانظراء وادخل بنفسك وجس النبض وقيس الحرارة بنات مثل الشموع البيض او انوراء بين الذئاب الملاعين او جموع النمارة ومر بالهندسة كم شكلها يبهراء تلاقي البنت تظهر لك فنون العمارة بنت الثمانين تبان لك بالثمان واصغرى من كثرت النحت واللياس وكثر الصهارة اما المباني أمام التربية ففخرا ان التخاطب هناك بالغمز او بالاشارة بنات هم يعملوا القعشة ويتمصرا وباقي الجسم مفتوح للهواء والغبارة تلاقي البنت تتدلع وتتبخترا وتحسب الموعد المضبوط لانه تجارة اما الشريعة واياك والكلام تخبرا ان البنات جاهلات بالبسمله والطهارة تمشي وتتمصع لاخزى لا حياء هوايتك قالت اطلع قاضية في شهارة فقلت شلوا عيونش اوووف ضاع الحيا ما احنا قد احنا على القاضي علي باشراره وصانك الله من الآداب وما قد جرى في الكعب عالي كانه طالعه في سمارة تمكيج الوجه بالاحمر وبالاخضراء وتبتسم لك وفي الاخر تولع سيجارة لشاعر فلاح عشوي العنزي
مشكورة وماقصرتي . . . واعذريني ترى القصيدة فيها ابيااات غير مفهومة . . . + إن القصيدة وزنها لج عليه !