دوكْ جرح و دوك خِيط ودوك إبرَه شفنِيْ مسَلمْكْ الأمر أنت وظمِيرَكْ جِيت لَكْ مآعَآد لِيْ بَـ الحَآل دبرَهْ لأن مآيقدَر يخِيط الجَرح غِيرَكْ
لا تهتمْ لمْ تعلم أني أحببتُكْ / وَ فراشاتي شرِبت ~ نخبـَك شربت حباً .. ....شربت عطفاً .........حـدّ الهم! لا تهتمْ بعد تماثيلِ فضاءاتي* و مراسم حبـّكَ { آهاتي } و قصائدُ ‘تغزوهـا نثراً .! و حكاياتي./ أشعلت بحبٍ ضَحِكاتي .. بعد تخلـلّـك مساحاتي , لا تهتمْ ألِفـت أسرابُك أطياري ، ولاألَمِكَ أطفأتُ نهاري كي أحلُم !!!
أتعلم ، لوجودّي معك موسيقْى فذّه ، لا يُجيدُها العازفون .. فقط [ نحن - ] ! نتراقص على انغام الحُبّ سويّا ، فـ تُداعبني بـ / أنت ِ لي .. و اُداعبك بـ / اهواك يا سيّد كوني ..
ليسَ للفرَح موعدًا محددًا لِي معكَ ... إنه ثالثنَا دائمًا ، أهوَ الأمَان ؟ أم أنّهُ ضَوء إبتسامتكَ ، أو ربّمَا حنان يدكَ ؟ سـ أكتبكَ هنا ، أوثّقكَ فِي كِتَاب عمرِي ... أجمَل كلماتِي ونصوصِي ، فـ كُن بالقُرب
مآع ــآد بآقيليّ صبـــاحْ .. وإن سألتونيّ ، هُو وين رآحْ ؟! بـهالجــوآب أقول ؛ بس قفّى و رآآحْ ! و فيْ دآخليّ مخلوق "صآآآحْ" . . . . . . . . . . . . . . . من يُوم رآحْ !
| يـا ناكـر | كثيـر أشيـاء أبـد مـا أقـدر ~ أحصيهـا ~ { كيـف بـس تقــدر .. تغمـض جفنـك بليلـك ؟ و فينـي كانـت | الصدمـهـ | كبيــرهـ حيـل { مـن : يمــّك !
تعآل نسولف لسحآب الريآض الشحيّحه ! عن سآبق السنيّن قبل مآنكبر وَ قبل الفرآق وَ مآحصل بينهم من حكي العشق وَ الفرح عن الحنيّن ! تعآل نسولف وَ نبكي السحآب صدقني في أهل الريآض بَ نكسب أجر !
"الشتـا بالصيف اختفى والغيــم ماعنده وفــــــا وانا العطش بيتي ونسيمي عاصفه ع ـــطــــشـــان لدموع الشتا مــشــــتــــاق للون الخضر ع ـــطــشان اســــمـــــع يـانـهـر يـانـهـر "
لو قلت لك زعلان جبلي هدية ! لو قلت لك مابيك قولي احبك لاتزعل ان كدرت جوك شوية قلبي طفل يحب يلعب بقلبك