رجل هزم دولة . . .

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته




ذاك هو الرجل الشهم الشجاع:

رشيد نكاز الجزائري الأصل

الذي وضع مليون يورو من ماله الخاص

كرصيد بحيث يتم الدفع منها أي غرامة تضعها السلطات الفرنسية على كل فتاة مسلمة ترتدي النقاب




ومنذ بدء تطبيق قانون منع غطاء الوجه بعث رشيد نكاز بخطابات إلى كافة مراكز الشرطة في فرنسا يتطوع فيها لدفع كل الغرامات التي يحررها أفراد الدوريات ضد النساء اللاتي يخالفن القانون وينزلن إلى الشوارع بنقابهن و قد صرح متوجها بكلامه للمنتقبات ( إرتدين النقاب وانا اسدد عنكن )



وهذه أحدى صور رشيد نكاز هذا الرجل الغيور الشهم وهو يسدد بنفسه عن أخواتنا المسلمات المنتقبات في مراكز الشرطة في فرنسا ويخرجهن مرفوعات الرأس






رشيد نكاز الرجل .. الذي قال لا لفرنسا ..
وقال بالفـــــم المليـــــــان لكل المسلمات في فرنسا ( أخرجي حرة وأذهبي حيث تشائين وانا سادفع الغرامة )
ياالله مااروع هذا الرجل الغيور على نساء المسلمين فهل نجد قول او تعبير لشكر هذا الرجل


فال عنه الشيخ الحويني -حفظه الله- :انه رجل واحد هزم دولة بموقفه وشهامته وغيرته على أخواته المسلمات.

ذات مرة سأل يهودي رجل مسلم:

لماذا تحجبون نساءكم وتغطون مفاتنهم؟

أمسك المسلم علبة حلوى ونزع الغلاف عن اثنتين وترك الباقي مغلفاً وقال لليهودي: أي قطعة تريد؟
أجابه: طبعاً المغلفة .. لأنها أنقى وأنظف وأحب للنفس.

فقال المسلم: هل عرفت الآن لماذا تتحجب نسائنا؟

انشرها .. قد تجدها إن شاء الله شفيعة لك يوم القيامة

ماشاء الله والنعم فيه
الله يجزاه الجنه يارب

يعطيك العافيه قلبي
بميزان حسناتس

الله يعافيج حبيبتي وتورة . . .

وربي اهدي قلوب اصحاب المال واصحاب الخير والنفوذ لمساعدة ضعاف المسلمين

يارب

جزاكي الله الف خير يا قلبي على الموضوع الحلو و في ميزان حسناتج

ياسبحان الله
شوفي يعني هو مو مستفيد ماديا من اللي قاعد يسويه
فقط استفادته هي رضاء الله عليه
انسان يطلب وجه الله في افعاله....صج نادر الوجود
ربي يغفر له وينصره ويسعده مثل ما اسعد البنات المنقبات يارب

كل الشكر لج يا ام عبدالله على النقل

الله يكثرر من امثاااله

مشكوووووره قلبي

ما شاء الله عليه

اي والله اهو مو مستفيد شي لكن يبي رضا الله رغم انه في فرنسا بلد العلمانية والشهوات

الا ان في صلاح في قلبه دفعه للفعلة هذي . . .

ياريت تجااار هالخليج والعرب كان لهم موقف لكن للاسف لاهيييين !!

مشكورين ع المرور العطر حبيباتي . . .