ذكر ابن عبد البر في الاستيعاب: "أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت دائمة الستر والعفاف، فلما حضرها الموت: فكرت في حالها وقد وضعت جثتها على النعش، وألقي عليها الكساء، فالتفتت إلى أسماء بنت عميس، وقالت يا أسماء: إني قد استقبحت ما يُصنع بالنساء، إنه ليطرح على جسد المرأة الثوب فيصف حجم عظامها، فقالت أسماء: يا بنت رسول الله: أنا أريك شيئا رأيته بأرض الحبشة: قالت: ماذا رأيتِ؟ فدعت أسماء بجريدة نخل رطبة فحنتها، حتى صارت مقوّسة كالقبة، ثم طرحت عليها ثوباً، فقالت فاطمة: ما أحسن هذا وأجمله! تُعرف بها المرأة من الرجل، فلما توفيت فاطمة رضي الله عنها جعل لها مثل هودج العروس. هذا حرص فاطمة على الستر حتى حين تدرج في أكفانها وتحمل إلى قبرها، حيية بعد مماتها. فكيف كانت في حياتها؟! رضي الله عنها!!
رضي الله عنها كيف لاتكون هكذا وهي بضعه رسول الله صلى الله عليه وسلم وام الحسن والحسين ريحانه رسول الله وزوجه علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ابن عمه وصهره وبطل الاسلام والفدائي الاول رضي الله عنها طابت حيه وراحله إلى ربها,,, مشكوره اختي وجزاك ربي خير
صح كانت شديدة الحيااااء وفي ادله كثيره على ذلك بس مايحضروني وشلون ماتصير جذي وهي بنت صفوة الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ياااارب يرزقنا شوفتها بالجنه .. لاهنتي ع الموضووع وجزاج الله الف خييير
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الاطهار الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهير السلام عليك يا سيدتى ومولاتي وسيدة نساء العالمين يا بنت الرسول الله صلى الله عليه واله وسلم وام السبطين الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنه وزوجة امير المؤمنين عليهم السلام يزاج خير اختى وبتوفيج انشالله