هذه الطفلة توفيت نتيجة مرض الانفلونزا عام 1920 وعمرها 3 سنوات طلبت أمها من طبيب اسمه Solafia من بالريمو وهي مدينة في ايطاليا بتحنيط الطفلة روزاليا لومباردو وقام الطبيب بتحنيط الطفلة بطريقة عجيبة لم يكشف عنها ومات ودفن سر التحنيط معه في القبر والغريب بأن ملامحها تبدو وكأنها حية الى يومنا هذا على الرغم من ان عمرها حتى الآن اكثر من 86 سنة ولم تتغير حتى جلدها يبدو طبيعيا وكأنها نائمة مومياء هذة الطفلة موجودة فى معبد بمدينة بالريمو الايطالية اسم المعبد : سراديب الموتى
واااااااااااااااااااااااااي يمه صارت البنت تحفه للعالم يتفرجون عليهااااااا الحمدلله على نعمة الاسلام اللي جعل اكرام الميت سرعة دفنه مو يصير فرجه لكل من هب ودب الغرب مااااااااااااااعندهم حرمه اواحترام لاي شي الله المستعاااااااااااااااان