سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ما أجمل أن يكون لديك انسان يسأل عنك إن غبت ........ يقترب منك إذا بعدت ما أجمل أن يكون لديك فى الدنيا انســــــــــــــــــــــــان يخاف عليك ..... يحــــــــبك يرعاك ... يشاركك الفرح والسعاده.....والألم ما أجمل أن تندمج أرواحكم معاً .....فتصبحوا قلباً وعقلاً واحداً تفرحون معاً.... تحزنون معاً ...... وتتألمون معــــاً ما أجمل أن يكون لديك انســـــــــــــــــــــــــــــــان يحسن الظن بك ويغفر لك إن أخطأت .... ويلتمس لك العذر إن له أسأت ما أجمل أن يحفظ غيبتك ... ويدافع عنك... ويقطع لسان من يتكلم عليك ما أجمل أن يكون لديك انســـــــــــــــــــــــــــــان يشدد من أزرك إن ضعفت ويشجعك إن جبنت...ينصحك إن أخطأت ما أجمل أن يكون لديك انســـــــــــــــــــــــــــان كاتماً للسر............ .حافظاً للعهد وفياً للوعد ............ ....... صاق اللسان والقلب فإذا كنت تملك هذا الشخص ...... فهنيئاً لك به ......... فقد ربحت فحافظ عليه كعينيك واحمد الله على نعمته عليك انسان كهذا فى هذا الزمان الذى نعيشه كنز مفقود إذا وجدته لا تجعله يضيع منك هباءاً وما أجمل أن يكون انســـــــــــــــــــــــــــــــــان فى الدنيا
سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة إذا بالابن ذو الأربع سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير) مما أدى إلى بتر أصابع الأبن في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟ وكان الأب في غاية الألم عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب ' أنا أحبك يا أبي ' أخي الحبيب ...... الحب والغضب ليس لهما حدود........... أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قرار قد تندم عليه مدى الحياة !
اختبار الصديق الحقيقي! هذا اختبار لاكتشاف الصديق الحقيقي... الصديق العادي , لما يزورك يتصرف كأنه ضيف لأول مرة الصديق الحقيقي , يموون ويفتح ثلاجتك وياخذ له علبة بيبسي ويصخن الاكل إلي في الثلاجه لا وزيادة على كذا يصك باب الثلاجة برجله الصديق العادي , ماعمره شافك تبكي الصديق الحقيقي , طفش من كثر ماشكيت له وبكيت له الصديق العادي , مايعرف اسم أبوك الصديق الحقيقي , تلاقي رقمه أبوك وأمك بجواله الصديق العادي, يسولف معك عن مشاكلك وهمومك الصديق الحقيقي, يحاول يساعدك على حل مشاكلك وتخفيف همومك الصديق العادي, يثيره الفضول حول تاريخك العاطفي ( ملقوف ) الصديق الحقيقي, حافظ تاريخك كله وماسك عليك أشيااء كثيره هههه ( ما سكلك ذله انتبه منو) الصديق العادي, يفكر أن الصداقة تنتهي بينكم بمجرد حصول مجادلة بينكما ( مخاصمه) الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ما صار بينكم مشكلة أو التماس أو حتى مطاقة ( يعني تلطيش الصديق العادي, يتوقع منك إنك تكون موجود لخدمته دائما الصديق الحقيقي, موجود دائما لخدمتك الصديق العادي, يقرأ الموزوع ما يرد الصديق الحقيقي, يقرا الموزوع ويكتب تعليقه على الموزوع
جزاج الله ألف خير يالغاليه وإنشاء الله يردون البنات حق بعض ويلتم الشمل على الخير والتفاهم ونكون عند حسن ظنكم إنشاء الله:teeth_smile:
قصة حدثت الأسبوع الماضي، يقول صاحب القصه كنت متوجهاً من أبوظبي إلى رأس الخيمة·· وفي الطريق، وتحديدا على شارع الشيخ مكتوم، تعرض أحد الإطارين الخلفيين لسيارتي للانفجار، فتوقفت على جانب الطريق·· ولسوء الحظ لم يكن معي الرافعة (جيك)·· فقمت بالاتصال بغرفة العمليات، واستدعيت إحدى دوريات الشرطة، وطلبتُ من الشرطي مساعدتي في فك الإطار، فأجاب قائلا: ''الجيك الذي معنا ما يركب عندك·· اتصل بالونش واطلب منه سحب سيارتك''·· ثم ذهب وكأن شيئا لم يحدث· اتصلت بأصدقائي العائدين من أبوظبي على نفس الشارع وتبين لي انهم قد رحلوا جميعا ووصلوا إلى بيوتهم، مما اضطرني للوقوف لمدة ساعة كاملة على كتف الطريق ملوحاً بيدي طلباً للنجدة دون جدوى·· لم يعر لي أحد أي اهتمام·· حتى سائقي الشاحنات وسيارات الأجرة تجاهلوني·· فركبت سيارتي وأنا في حيرة من أمري·· ثم نظرت الى المقعد الخلفي فوجدت ''شيلة وعباية'' كنت قد اشتريتهما لزوجتي·· وبعد دقائق تحولت إلى ''الرجل الوطواط'' بعد أن لبست العباية وغطيت وجهي ورأسي بالشيلة·· وقفت بجانب الطريق، وقبل أن ألوح بيدي طلباً للمساعدة سمعت صوتا قويا لفرامل سيارة من نوع ''نيسان فور ويل''·· توقفت السيارة وفتح السائق الزجاج الجانبي، وإذ بصوت رجولي يخرج منها قائلا ''مرحبا السّاع''·· فقلت بتصنع: ''ممكن تساعدني؟''·· أجاب قائلا: ''عيوني فداج!··''، لحظات وإذ بسيارة أخرى من نوع ''رنج روفر سبورت'' تقف بالقرب منا·· نزل صاحبها بكل كبرياء وسألني بكل لطف وتودد: ''أختي ما عندي مشكلة لو تأخذين سيارتي لحين ما نقوم بتصليح سيارتك أنا ومخاوي شمّا هذا!''·· وخلال مدة قياسية أصلح ''اخوان شمّا'' الإطار، ووقفا بالقرب مني، ثم قال أحدهم ''السموحة عاد·· هذا رقمي لو صار لك شيء في الطريق لا تترددي بالاتصال!؟''·· وهنا ضحكت ضحكة رجولية وقلت لهم بصوتي الطبيعي الأجش: ''مشكورين يا شباب ويعطيكم ألف عافية''·· ثم غادرت المكان ونظرات الحيرة والدهشة في أعين ''مخاوي شمّا'' و''راعي الرنج روفر!·''·· وصلت إلى بيتي واستقبلتني زوجتي فطلبت منها غسل العباية والشيلة ووضعهما في كيس لعلني أستفيد منهما في مرات قادمة·
السلام عليييكم و الرحمة حبيباتي توحشتكم بزااااااااااف بزااااف فيينكم غابريين ولا أنا الل يغابرة را غير من هادي لهادي ما ساليتش هاد السيمانة كاع