و أهي لما يكون للانسان نوعين من التصرفات فتكون الوحدة جدام الناس خوش وحده تمدحهم و تحبهم و صديقتهم و في حال عدم وجودهم أعوذ بالله اغتابتهم و اكشفت عيوبهم مبغضة لهم و حاسدة و كاشفة لأسرارهم.. عن النبي صلى الله عليه و اله و سلم تسليما: (تجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه, و هؤلاء بوجه) و علاجه: ان تعلم هالانسانه انه لابد يجي يوم راح يكتشف فيه الي حولها هالنقطه فيها و يتركونها و ما تلقى من الاصدقاء و الاهل و الاحبة من يحبها و يودها و أنها بالي سوته انشرت البغض و الكره بين الناس و هذا ما يرضي الله... فأعوذ بالله من أم وجهين و أم لسانين......
.... هذول اللي يسمونهم المنافقين أعوذ بالله من شرورهم .... .... بس بصراحه آنا اللي أشوفه ان كل الناس تحبهم ....