كانت اخر كلمات عمر المختار قبل اعدامه لن اجعلها في الختام لان الختام نهاية وكلمات عمر المختار حية لاتموت طال او قصر الزمان : "نحن لا نستسلم... ننتصر أو نموت.... وهذه ليست النهاية... بل سيكون عليكم أن تحاربوا الجيل القادم والاجيال التي تليه... اما أنا... فإن عمري سيكون أطول من عمر شانقي." بعد اعتقال المجاهد عمر المختار سئله : غراتسياني: لماذا حاربت بشدة متواصلة الحكومة لفاشستية ؟ أجاب الشيخ: من أجل ديني ووطني. غراتسياني:ما الذي كان في اعتقادك الوصول إليه ؟ فأجاب الشيخ: لا شيء إلا طردكم … لأنكم مغتصبون، أما الحرب فهي فرض علينا وما النصر إلا من عند الله. غراتسياني: لما لك من نفوذ وجاه، في كم يوم يمكنك إن تأمر الثوار بأن يخضعوا لحكمنا ويسلموا أسلحتهم ؟. فأجاب الشيخ: لا يمكنني أن أعمل أي شيء … وبدون جدوى نحن الثوار سبق أن أقسمنا أن نموت كلنا الواحد بعد الأخر، ولا نسلم أو نلقي السلاح… اعـــــــــــــــــــــــــــدم مجاهدنا فكيف كان يبدو : سلم الشيخ إلي الجلاد، وكان وجهه يتهلل استبشاراً بالشهادة وكله ثبات وهدوء، فوضع حبل المشنقة في عنقه، وقيل عن بعض الناس الذين كان على مقربة منه انه كان يأذن في صوت خافت آذان الصلاة، والبعض قال انه تتمتم بالآية الكريمة "يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية" ليجعلها مسك ختام حياته البطولية. وبعد دقائق صعدت روحه الطاهرة النقية إلي ربها تشكو إليه عنت الظالمين وجور المستعمرين. حكمة بقلم /اسماعيل الغدير : 1- حاول ان تصنع تاريخك بنفسكْ.. ليس بشرط ان تكون صاحب تاثير مٌباشر في العالم باسره ولكن إبداء بمحيطك ...! 2- اجعل لذكرك الطيب في الدنيا نصيب بعد وفاتك .. 3-لا تقول الوقت غير مناسب لتغير فـ عمر المختار .. قام بثتوره في عمر يُناهز 50 سنة وزلزل قاصي الأرض ودانيها ...! 4- احب من حولك واهتم لشؤونهم .. وسترى رده الفعل الايجابية نحوك .. 5- عليكم بتواضع .. فمن تواضع لله رفعه ... 6- انا لا اطلب منكم ان تقوم بثوره او انقلب .. ولكن "عيش حياة الكرامة ... وكٌن كــ عمر المختار في حُبه لناس وخشيته لله" 8- لا تجعل من نفسك أنت والجلاد سوا في الدنيا وجهين لعملة واحده ..! اعتذار : ان كان هناك حسناء من حسنوات ايطاليا تقراء موضعي فان اعتذر منها خوفًا " من تجريح مشاعرها " اما رجال ايطاليا ... فكيف حالكم ! ؟ صور حقيقية ونادرة للمجاهد عمر المختــــــــــــــــــــــــار
رحمه الله واسكنه فسيح جناته..سيره خالده ولكن ما شد انتباهي الحكمه للكاتب: اسماعيل الغدير استوقفتني كلماتها وقرأتها اكثر من مره .. رافايلوو ...طرح راقي بمحتواه سلمت يداك
ااااااااااااااااخ عمر المختار هالشخصيه صعب صعــــــــــب الواحد يتكلم عنها لأن يخاف لايوفيها حقها لكن اللي بقوووووله هالشخصيه ماراح تتكرر وخصوووصااا في هالزمن ) : مشكووووووووره حيااااااااااااتي رووورووو تسلميييييييييييين على الطرح الراقي يالغاليه ( :