كيف نختار شامبو الجسم حسب حاجات البشرة

كيف نختار شامبو الجسم حسب حاجات البشرة




تنظف شامبوهات الجسم جسمنا وترطبه، حتى أنها تعتني بالبشرة الحساسة. كيف يمكن اختيارها وفقاً لحاجات البشرة؟ إليكم الجواب.


هل شامبوهات الجسم كلّها ترطّب البشرة؟

ليس بالضرورة! يقتصر مفعول بعض الأنواع على تنظيف الجسم، وقد تؤدي العناصر الموجودة فيها إلى جفاف البشرة بل كشطها أحياناً. لكن التركيبات التي تجاهر بمفعولها المرطّب أو المغذّي والتي تستهدف البشرة الجافّة أو الحساسة في ازدياد مستمر.


البشرة العادية أيضاً تحتاج إلى الترطيب، من الأفضل إذاً اختيار تركيبة غنية بعناصر مرطّبة مثل الغليسرين. ترطّب هذه المادة البشرة وتحدّ من أضرار الكلس. في الواقع، تضرّ ماء الصنبور بالطبقة الدهنية التي تحمي البشرة، وكلما كانت هذه الطبقة 'صلبة'، يزداد جفاف البشرة، ما يثير الشعور بالوخز بعد الاستحمام.

ما هي أفضل المكوّنات التي تفيد البشرة الجافة؟

في حال تقشّر البشرة أو الشعور بالوخز فيها، من الأفضل استعمال منتجات غنية بعناصر ملطّفة مثل زبدة الكاريتيه والزيوت النباتية (لوز حلو، أفوكادو، جوجوبا) الغنية بأحماض دهنية أساسية، وأنواع الحليب النباتي (كاكاو، تين). تساهم هذه المكوّنات المغذّية في تلطيف البشرة وإعادة إصلاح حاجزها الواقي الطبيعي. بالتالي، تقوي الطبقة التي تخلّفها هذه العناصر الدهنية شريط البشرة المائي الدهني، فتخفّ حدة جفافها وتصبح أكثر نعومة ونضارة.

ماذا عن البشرة الحساسة؟

على المرأة المعرّضة للحساسية استعمال تركيبات بسيطة غير معطّرة يكون فيها الرقم الهيدروجيني قريباً من رقم البشرة الهيدروجيني (حوالى 6.5) لتجنّب خطر الإصابة بالحساسية. يمكنها أيضاً اختيار شامبو جسم خالٍ من الصابون. تتكوّن هذه المنتجات من عناصر ملطّفة جداً تشتقّ غالباً من مواد أولية نباتية مثل استير السكر، القمح، أو جوز الهند. تغسل هذه المنتجات التي لا تنظّف البشرة بقدر غيرها ولا تكوّن رغوة كبيرة، البشرة من دون ترك آثار دهنية عليها، وتتحمّلها البشرة الحسّاسة بشكل أفضل.


هل يجب اختيار هلام أم كريم للجسم؟

يتوقف الأمر على الشعور المنشود أثناء الاستحمام. يعطي الهلام مفعولاً جافاً مع شعور بانتعاش أكبر. إنه منتج مثالي إذاً لإيقاظ البشرة وإنعاشها منذ الصباح. في المقابل، تعطي أكثر الكريمات سماكة شعوراً بال
نعومة، فتوفّر راحة كبيرة وترطيباً حقيقياً.

ما هي أفضل وسيلة لاستعمالها؟

أولاً، يجب فرك كمية قليلة من المنتج بين اليدين، ثم دهنها على البشرة المبلّلة. لا نفع من استعمال كمية كبيرة منه، إذ سيصعب شطفه. تجنّباً للإساءة إلى شريط البشرة المائي الدهني، يجب تجفيف البشرة بالمنشفة بنعومة للحفاظ على جميع المزايا المرطّبة التي توفرها التركيبة المستعملة.

وأهم الأدوات المرافقة؟

من الأفضل الامتناع عن استعمال قفّاز الاستحمام لأنه يشكّل مخبأً حقيقياً للجراثيم. يمكن استبداله بإسفنجة عادية أو قماشية (على شكل وردة) مثلاً.


- إسفنجة البحر: تناسب البشرة الحساسة أو العرضة للحساسية لأنها ناعمة.


- إسفنجة قماشية على شكل وردة: تتيح الحصول على كمية أكبر من الرغوة. تساهم في تقشير البشرة وتحفيز الدورة الدموية. من الأفضل أن تكون مصنوعة من مواد نباتية مثل ألياف السيزال (نبتة مكسيكية) نظراً إلى تمتّعها بقدرة امتصاص أكبر من النسخة المركّبة منها.​

يعطيييج العافيه

مشكوووووورة يا قلبي وماقصرتي يالغاليه ..
موضوع مهم ..

باااااااااااااااااارك الله فيج والله يعطيج الف عاااااااااااااااااافيه.....

يسلمووووووووووووووووووو

مشكووووووورة وماقصرتي

يعطيج الف عافيه

يسلمو حبيبتي