سألني أحدهم عن الحكم الشرعي عن مسألة (الجنس الفموي) - هل هو حرام؟ الجواب يجوز لكل من الزوجين الاستمتاع من الآخر بكل شئ ما خلا الدبر والحيضة للأحاديث الواردة، انظر ما رواه البخاري (302)، ومسلم (293) وفي الحيض نص قرآني انظر سورة البقرة الآية (222). الشيخ سلمان بن فهد العودة إضافة فتاوي أخرى... السؤال : ما حكم استمتاع كل من الزوجين بفمه في عورة الآخر ؟ . الحمد لله للزوج أن يستمتع بزوجته كيفما شاء ويأتيها في مكان الولد من أيّ مكان شاء كما قال الله تعالى : (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ) البقرة 223 . ويحرم على الرجل في إتيان الزوجة أمران : الأول : الوطء في الحيض ، كما قال تعالى : (وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) سورة البقرة الثاني : الوطء في الدّبر " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَلْعُونٌ مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا " . رواه أبو داود والإمام أحمد وصححه في صحيح الجامع 5889 ويجمع الأمرين المتقدّمَيْن حديث النبي صلى الله عليه وسلم " اتَّقِ الدُّبُرَ وَالْحَيْضَةَ " . رواه أحمد وأبو داود وهو في صحيح الجامع 1141 أما مسألة الاستمتاع بالفم في موضع العورة فإنه يُشترط فيه أمرين : 1- أن لا يكون ضارا 2- أن لا يؤدي إلى دخول النجاسة إلى الجوف قال الشيخ عبد الرحمن البراك : ( ينبغي اجتنابه تنزهاً وترفعاً لما فيه من القذارة ومخالفة الفطرة ، ولأنه يفوّت على المرأة قضاء وطرها إذا اعتاده الرجل ) حكم ابتلاع مني الزوج ^&)§¤°^°§°^°¤§(&^السؤال : ما حكم ابتلاع المرأة لمني زوجها ؟^&)§¤°^°§°^°¤§(&^ الحمد لله ابتلاع المرأة لمني زوجها حرام وذلك لعدة أمور : الأول : أن فيه تعرضاً لدخول النجاسة إلى فم المرأة ، ولا يُأمن مع خروج المني أن يخرج شيء من النجاسة ، خصوصاً في أول المني كالمذي والودي النجسين ، أو خروج بعض البول في آخر تدفق المني ، والمظنة ههنا تنزل حكم ( المئنة ) أي اليقين كما يقول الفقهاء ، فيحرم من هذا الوجه ، والشرع قد جاء بسد الذرائع . الثاني : ولو قيل عند بعض العلماء بأن " المني طاهر " إلا أنهم لا يجوزون ابتلاعه استخباثاً واستقذاراً لقوله تعالى : ( ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ) سورة الأعراف 157 ونظير هذا أن القول الراجح عندهم هو طهارة أبوال مأكول اللحم من الحيوانات ، إلا أنه من قال بذلك يمنع من أكل أو شرب روث وأبوال مأكول اللحم من الحيوانات ويعللون ذلك بالاستخباث ، ويجيزونه في حالة الضروة للمريض . واستخباث العرب والمسلمين يُرجع إليه إذا لم ينص في الشرع على خبث ذلك ، وليس في عرف العرب ولا أهل الإسلام منذ القديم أن تفعل المرأة ذلك مع زوجها ، والعادة محكمة كما يقول الأصوليون ، فيحرم من هذا الوجه أيضاً . الثالث : أن فيه تشبهاً بالكفرة وأهل المجون وأهل الزنا الذين لا همَّ لهم إلا التلذذ بالشهوات ، وموافقة للحيوانات ، بل إن بعض الحيوانات تترفع عن الاقتراب من فرج الذكر إذا أتاها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) رواه أحمد وغيره بسند جيد . ولم يكن معروفاً عند أهل الإسلام أنه إذا أتى الرجل زوجته فإنها تبتلع منيه ، ولم يعرف فيهم إلا عندما تشبه بعض أهل الإسلام باليهود والنصارى والشاذين منهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة قالوا : اليهود والنصارى . قال : فمن القوم إذاً ؟ ) رواه الشيخان . وقال تعالى : ( أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ) فتباً لعبد يتشبه بمن هو أضل من الأنعام *****! ! فيحرم من هذا الوجه أيضاً فإن التشبه بهم واضح وجلي ، وما انتشر هذا في أهل الإسلام إلا مع انتشار الأفلام الإباحية التي تصور الزناة الفجرة وهم يقضون فواحشهم بصورة تترفع عنها الحيوانات ، فكيف بأهل الفطرة والعفة والنظافة ؟*! والله أعلم . منقووول
لاحرمتي الاجر... هل ذهبت العفه حتى تفعل امراه شريفه عربيه مسلمه هالمنكر.. اتمنى لكي العفاف اختي ويزيدك طهاره وعفه
مشكورات اخواتي على التعليق الطيب لكن وضعت هذا الموضوع لانتشار هذة الآفة بين اخواتنا وحبيت اوضح حكمها بالاسلام ########### جــــــــــــــــــــــــزاكم اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــه خيــــــــــــــــــــــــــــــرا ##############
الله يهدي الجميع يارب والحراام اذا اذا ابتلعت المرأه المني وهذا اللي واضخ من الكلام السؤال : ما حكم استمتاع كل من الزوجين بفمه في عورة الآخر ؟ . الحمد لله للزوج أن يستمتع بزوجته كيفما شاء ويأتيها في مكان الولد من أيّ مكان شاء كما قال الله تعالى : (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ) البقرة 223 . << هذا يدل انه حلال أما مسألة الاستمتاع بالفم في موضع العورة فإنه يُشترط فيه أمرين : 1- أن لا يكون ضارا 2- أن لا يؤدي إلى دخول النجاسة إلى الجوف << هذا بعد يدل انه حلال الحرااام هو ابتلاااع المني لانه شيء نجس وانا عندي كتاب للنساء فقط فتاوي الشيخ بن عثيمين وبن بااز وحللووه وقالو مافيه شي بس عدم ابتلاااع المني وموضووعج ماحرم الجنس الفموي بس مدري شلون قريتوه الحراام بس ابتلاع المني وهذا اكيييييييد مافي وحده عاقله تبلعه لانه نجاسه وماتتقبله النفس . تقبلي مروري وشاكره لج الطرح.
مشكورة حياتي احنا فاهمين الموضوع وعارفين الجزأ المحرم وحبيت اوضحها لاخواتي لانتشار الموضوع وهذه مسالة خلاف بين العلماء بعضهم حرمها لخروج الوذي ( ما يطلق عليها الشهوة) وهي نجاسة صغرى اذا خرجت يجب الوضوء ....................... وايضا يقولون انها تسبب امراض والله اعلم اما في موضوع الاستمتاع لاغبار علية لكن يجب التزام الشرع في الحلال والمحرم . ومشكورة حبيبتي على التعليق واحنا مانحلل وما نحرم بس حبيب اوضح المسألة لخواتي جـــــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الـــــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــه خيرا ........
جزاااااج الله ويانا خييييير ويعطييييييج العااافيه على الموضوع الحلووو وان شاء الله اختلاف الراأي لايفسد للود قضيه ههههههههههه هي جذي الصح يعني اقصد نظل اخوات مهما كان الاختلاف بالرااي وشكرااا
مشكورة اختي q8-3soola واحنا مااختلفنا بس هذه آراء واحنا نظل اخوات هههههه :wink_smile: مشــــــــــــــكــــــــــــــــــــــــورة :red_smile: