بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " أتاكم رمضان ، شهر مبارك ، فرض الله – عز وجل – عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء ، وتغلق فيه أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم " . أخرجه النسائي ( 4/129) ح (2106) ، وأحمد (2/230 ، 385، 425) اتقــــــــــــدم أنا اختكم بالله.. بأصدق التهانى والتبريكات لجميع خواتي من اعضاء واداره والقائمين علي هذا المنتدي بحلول شهررمضان اعاده الله عليكم وعلى امتنا الاسلامية باليمن والخير والبركات اللهم آمين السؤال: ما حكم التهاني والتبريكات التي يتبادلها الناس بمقدم شهر رمضان؛ سواء بالزيارات، أو المراسلات، أو المكالمات، أو عبر رسائل الجوال، وهل لذلك أساس من الشرع؟ المفتي: عبدالله بن جبرين الإجابة: جائزة هذه التهاني ونحوها؛ فإنها دعاء يرجى إجابته، وفيها إظهار فرح وسرور بالمواسم الفاضلة، وفيها أيضاً تذكير بفضل تلك المواسم كالأعياد وشهر رمضان وعشر ذي الحجة، وقد استدل عليها ابن رجب في (لطائف المعارف) بما ذكره: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان فيدل ذلك على أن هذه التهاني كانت مستعملة قديماً، فعلى هذا لا يستغرب استعمال الناس لهذه التهاني والتبريكات؛ سواءً كانت بالزيارات أو المراسلات أو المكالمات الهاتفية، ففي ذلك كله دعاء وخير كثير، ويراجع ما ذكره ابن رجب في أول فضائل شهر رمضان. حكم التهنئة برمضان - موسوعة الفتاوى فتوى لابن العثيمين `مسألة ( 255 ) ( 13/10/1419هـ) سألت شيخنا رحمه الله :ما حكم التهنئة بدخول رمضان والقصد إليه بالقيام والزيارة ونحو ذلك ؟ فأجاب : لا أرى في هذا بأساً أن يهنأ بكل ما يسُر . لأن هذا ورد أصله في السنة ، كتهنئة الصحابة بتوبة الله على كعب بن مالك . كذلك النبي صلى الله عليه وسلم بشر بابنه إبراهيم ، والملائكة بشرت إبراهيم بابنه ، فالأصل في التهنئة بكل ما يسر لا بأس بها ، ولها أصل في السنة . أما القيام والزيارة فهذه ترجع إلى العادات . الشيخ أحمد القاضي ، (ثمرات التدوين) . من موقع الشيخ الفوزان : رقم الفتوى 1744 عنوان الفتوى التهنئة بحلول شهر رمضان نص السؤال : عندما يحل شهر رمضان نسمع كثيرًا من الناس يباركون على بعضهم بقدومه بقولهم "مبروك عليك شهر رمضان" فهل لذلك أصل في الشرع؟ نص الإجابة : التهنئة بدخول شهر رمضان لا بأس بها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان ويحثهم على الاجتهاد فيه بالأعمال الصالحة وقد قال الله تعالى: ( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ) [يونس : 58] فالتهنئة بهذا الشهر والفرح بقدومه يدلان على الرغبة في الخير، وقد كان السلف يبشر بعضهم بعضًا بقدوم شهر رمضان اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم؛ كما جاء ذلك في حديث سلمان الطويل الذي فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك التهنئة برمضان - منتديات اهل الحديث السلفية فلاش بمناسية شهر رمضان http://saaid.net/mktarat/ramadan/flash/28.swf http://saaid.net/mktarat/ramadan/flash/37.swf
مبارك عليكم الشهر وجعلنا من صوامينه وقوامينه يارب العالمين0000 يسلموووووووووووووحياتي وبارك الله فيج000