1. ملصقات للواتس اب و آي مسج ، اكثر من ٥٠٠٠ ملصق سهل الاستخدام. لتحميل التطبيق
  1. @أم زايد@

    @أم زايد@ سيدة جديدة

    اسعد الله صباحكم بكل خير

    ارجو ان تنال هذه الاخبار المتنوعه أعجبكم.... وأن تستمتعوا بقراتها مع كوب من القهوة او الشاهى اوكوب حليب بالزنجبيل مع هذا الجو البارد وبالعافية...

    بسم الله نبدأ:
    أول الاخبار:

    اتصل ليتذمر من عدم دقة تقرير الشرطة
    اللص الأكثر غباء في 2010 !

    تحدثت شرطة كندا عن اللص الأغبى الذي صادفته في العام 2010 وهو رجل اتصل ليتذمر من تقرير نشر عن عملية نفذها لأنه لا يذكر كل المسروقات ، وقدم تفاصيل وكشفا حتى عن اسمي شخصين شاركاه السرقة.

    ونقلت وكالة "كيو أم آي" الكندية عن الشرطة في جنوب غرب أونتاريو انها نشرت تقريرا عن تعرض منزل للسرقة تطلب فيه مساعدة الناس في التعرف على اللص.

    وأشارت إلى انه بعد طلب الشرطة المساعدة، حصل المأمور مايكل بيرس على بريد صوتي من رجل يعبر عن امتعاضه لأن التقرير لم يكن مفصلاً بما يكفي.

    ولفتت إلى ان الرجل، الذي لم يذكر اسمه، مضى في الكشف عن تفاصيل سرقته قائلاً انه لم ينفذ العملية شخصياً ، بل اثنان من أصدقائه أعطى اسميهما.

    وقال بيرس ان الرجل "قدم اعترافاً مسجلاً، وقضى على أية فرص لمصلحته خلال محاكمته".
    الخبر الثاني:

    القتيل صور قاتله!!
    أعلنت الشرطة الفلبينية امس أن مسؤولا محليا بإحدى البلدات الفلبينية التقط صورة بطريق الصدفة لمسلح أطلق النيران عليه وقتله.

    وألقي القبض على المسلح الاثنين بعدما قدمت أسرة القتيل الصورة الأخيرة التي التقطها المسؤول المغتال رينالدو داجسا بكاميرته.

    وقال قائد الشرطة المحلية جودي سانتوس إن الصورة أظهرت المسلح ميشيل غونزاليس في الخلفية وهو يستهدف داجسا ، وكان مع المسلح مساعد له يعمل كمراقب للأجواء حوله.

    وكان داجسا قد التقط الصورة لزوجته وابنته وشخص آخر من الأقارب يوم السبت الماضي أمام منزله في مدينة كالوكان بضواحي مانيلا بينما كانوا يحتفلون بالعام الجديد.

    وقال سانتوس إن البحث ما زال جاريا عن المساعد المراقب ومرافق آخر كانا مع المسلح.

    وأصيب داجسا ، عضو فريق حفظ السلام بالبلدة ، بطلقات نارية في الصدر والساعد الأيمن . وأعلنت وفاته لدى وصوله إلى مستشفى قريب.

    الخبر الثالث:

    الهند: امرأة تطعن سياسياً حتى الموت اتهمته باغتصابها
    أعلن مسؤولون أن نائبا برلمانيا في ولاية بيهار شرق الهند طعن حتى الموت امس من قبل امرأة تتهمه بالتحرش بها واغتصابها.

    وقال ساسة ومسؤولون من الشرطة إن راج كيشور كيسري (51 عاما)، المنتمي لح** بهاراتيا جاناتا الحاكم في الولاية، كان موجودا بمكتب مفتوح في منزله في مقاطعة بورنيا شرق الولاية عندما هاجمته المرأة بسكين خبأته تحت شالها. وصرح النائب البرلماني من المقاطعة، يوداي سينغ، للصحافيين بأنه "أكدت الشرطة والأطباء أن السيد كيسري لفظ أنفاسه الأخيرة في موقع الجريمة".

    وقال إن "الجانية، وهي معلمة، اتهمت السيد كيسري العام الماضي باغتصابها ولكنها سحبت الدعوى ضده بعد ذلك".

    وذكر قائد شرطة بيهار، الذي يدعى فقط باسم نيلماني، أن أنصار كيسري قاموا بضرب المرأة التي نقلت إلى المستشفى مصابة بجروح خطيرة.

    واستنكر قادة ح** بهاراتيا جاناتا التهم الموجهة ضد كيسري، قائلين إنها جزء من "مؤامرة سياسية" قبل الانتخابات المحلية المقررة في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.

    ومن ناحية أخرى، أمر رئيس وزراء ولاية بيهار نيتيش كومار بالتحقيق في الجريمة وأصدر تعليمات للشرطة بتعزيز تأمين نواب البرلمان في الولاية.

    الخبر الرابع:

    دبي: عشيق الخادمة يواجه الإعدام لقتله كفيلها


    قررت محكمة نقض أبوظبي تحويل أوراق مدان اسيوي إلى الشيخ خليفة بن زايد رئيس دولة الامارات للتصديق على إعدامه بالطريقة التي يراها ولي الأمر، وذلك قصاصاً بدم اماراتي في مدينة العين كان قد تلقى عدة طعنات من قاتله قبل ‬7 سنوات، بعد أن ضبطه الأخير في غرفة الخادمة بعد منتصف الليل، وجاء حكم الاعدام بعد اصرار أولياء الدم على القصاص، ورفضهم العفو بالرغم من كل محاولات الصلح التي تمت خلال السنوات السبع الماضية مدة المحاكمة، التي عقدت بين مدينة العين وأبوظبي، وكان المتهم قد اعتنق الدين الاسلامي خلال فترة المحاكمة إلا أن مصدرا قانونيا أكد أن هذا لايؤثر على سير المحاكمة باعتبار القانون في دولة الإمارات لا يفرق في التجريم بين المسلم وغير المسلم ، حسب ما ذكرت جريدة البيان التي تصدر في دبي.

    وتعود أحداث القضية، وفق اعتراف المتهم وتحريات الشرطة والنيابة، إلى اتفاق الخادمة مع صديقها، الذي ترتبط معه بعلاقة قبل حضورهما إلى البلاد، لزيارتها في غرفتها ببيت مخدومها الاماراتي ليلا بعد نوم العائلة. حيث سمع رب الأسرة المجني عليه صدور أصوات من غرفة الخادمة، فطرق عليها الباب لكنها لم تفتح إلا بعد مدة، وعندما سألها عن الاصوات المنبعثة من غرفتها ادعت أنها كانت نائمة، ولكن المجني عليه، لاحظ وجود ثياب المتهم وهاتفه النقال فأصر على الدخول، وعندما فتح خزانة الملابس وجد المتهم عارياً. ثم حدث بينهما اشتباك قام على إثره القاتل بتوجيه طعنات عدة إلى المجني عليه بواسطة سكين كان قد أحضرها معه بناء على طلب صديقته، بغرض أخذها معه إلى بلادها، مع أشياء أخرى طلبتها، وبعد تأكد الجاني وصديقته من موت المجني عليه لاذا بالفرار دون حتى أن يرتديا ملابسهما واكتفيا بلف جسديهما بأغطية السرير، واختبآ في مبنى مجاور قيد الانشاء حيث تم القبض عليهما لاحقاً، ووجهت إلى المتهم تهمة القتل مع سبق الترصد.

    وأصدرت محكمة النقض حكمها النهائي بعد أن تصدت للحكم بالقضية، أي أنها قامت بالتحقيق وسماع الشهود وفحص الأدلة وذلك لأن القضية عادت إليها مرتين، وقد كانت محكمة الموضوع في العين قد حكمت على المتهم بالإعدام، وفي محكمة الاستئناف تم تأييد حكم الإعدام ولكن ليس بالإجماع، وهو ما يناقض نص القانون، الذي ينص في حال لم يتفق أعضاء المحكمة على إدانة المتهم بأن يخفض الحكم إلى المؤبد، وبالتالي تم نقض الحكم من خلال محكمة نقض أبوظبي، التي أعادت القضية إلى محكمة الاستئناف لينظر بهيئة مغايرة، ولكن الاستئناف عادت وأيدت حكم الإعدام، وتم نقض الحكم أيضاً ما أوجب وفق القانون أن تتصدى محكمة النقض للحكم في القضية، ولم يتطرق الحكم إلى تحديد عقوبة لجريمة الزنا التي ثبتت على المتهم، وربما ووفق مصدر قانوني يعود ذلك إلى أن عقوبة الإعدام تجب ما دونها، أو أن نقض الحكم لم يتطرق إلى جريمة الزنا واكتفى بنقض حكم الإعدام.
    الخبر الخامس:

    دراسة: الرجال المتزوجون يتصرفون بطريقة أفضل!

    اكتشفت باحثة أميركية ان احتمالات زواج الرجال الذين يحسنون التصرف تزداد ،وما أن يتزوجوا حتى يتحسن أداؤهم الاجتماعي فيتصرفون بطريقة أفضل أيضاً. ونقلت مجلة "لانسنغ ستيت جورنال" الأميركية عن ألكسندرا بورت وهي أخصائية في علم الجينات المتعلقة بالسلوك في جامعة ميتشيغن انها أجرت دراسة شملت 289 توأماً وركزت على مسألة الزواج والأداء الاجتماعي.

    وأشارت بورت إلى انها خلصت إلى ان "الرجال الذين يحسنون التصرف أكثر ميلاً للزواج وما أن يتزوجوا حتى يصبحوا أفضل لجهة تراجع نسبة التصرف غير الاجتماعي".

    وأشارت إلى ان دراستها وجدت ان زواج الرجال، الذين أبدوا أقل نسبة من التصرفات غير الاجتماعية بين عمري ال17 وال20، كان أكثر احتمالا في سن ال29.

    وقالت انها لا تعرف سبب تأثير الزواج إيجاباً على الرجال، لكن لديها بعض الأفكار وهي انه "عند الزواج يمضي الرجل وقتاً طويلاً مع زوجته، ولا يمضي وقتاً كثيراً مع أصدقائه المشا***ن الذين قد يشجعونه على الخروج ومواجهة المشاكل".

    الخبر السادس:

    البشر يطورون حساً بالاهتمام
    «الذكاء العاطفي» عند الإنسان يصل إلى ذروته في الستينالعاطفي
    اكتشف باحثون أميركيون ان "الذكاء العاطفي" يصل إلى ذروته عندما يدخل الإنسان في الستينيات من العمر.

    وذكرت وكالة "برس أسوسييشن" البريطانية ان علماء أميركيين من جامعة كاليفورنيا أجروا دراسة ساعدتهم في تفسير سبب شعور المتقدمين بالسن بالتعاطف والحساسية أكثر من الأصغر سناً، وقدرتهم على رؤية الجانب الإيجابي في أي أوضاع مثيرة للتوتر.

    وأشارت إلى ان العلماء وجدوا ان البشر يطورون حساً بالاهتمام عندما تشارف حياتهم على النهاية.

    وقال عالم النفس البروفيسور روبرت ليفنسون "يبدو ان معنى نهاية الحياة يركز على العلاقات الاجتماعية والاهتمام بالآخرين".

    وأضاف ليفنسون "يبدو ان التطور غير أنظمتنا العصبية بطريقة هي الأفضل بالنسبة إلى هذه الأنواع من النشاطات بين البشر فيما نتقدم في السن".

    وراقب العلماء ردة فعل 144 راشداً بصحة جيدة، في العشرينيات والأربعينيات والستينيات من العمر، على تسجيلات مصورة محزنة و"مقرفة" وعادية، وطلب منهم اتخاذ موقف موضوعي وعدم إظهار عواطف أو التركيز على الأوجه الإيجابية لما يرونه.

    وتبين انه كان من الأسهل للأكبر سناً أن يروا الجانب الإيجابي في الأمور السلبية التي رأوها، في حين ان الآخرين كانوا يشتتون انتباههم بعيداً عن المشاهد المزعجة.

    كما تمكنت المجموعات الثلاث من كبح مشاعرها عندما كان ذلك ضرورياً.

    وقال ليفنسون انه خلافاً للاعتقاد السائد فإن الحساسية المفرطة تجاه الحزن لا تشير إلى زيادة في الاكتئاب، بل هي علامة صحية.

    وأوضح ان "الحزن قد يكون إحساساً مساعداً في آخر الحياة لأننا سنواجه من دون أدنى شك ونحتاج لأن نتعامل مع فقدان أشخاص في حياتنا ونحن بحاجة لأن نعزي الآخرين".
    اما[الخبر الاخير والطريف:

    موقف محرج لزوج ملكة الدنمارك!

    تعرض الأمير هنريك زوج ملكة الدنمارك مارغريت الثانية لموقف محرج للغاية أثناء حفل استقبال في قصر أمالينبورغ.

    ورغم أن الأمير (76 عاما) كان يرتدي حلته الرسمية الأنيقة ويقف إلى جوار زوجته والابتسامة مرسومة على وجهه إلا أن كاميرات المصورين تركزت على سحاب سروال الأمير والذي كان مفتوحا. الطريف أن صحيفة "بيلد" الألمانية والتي كانت من بين الصحف التي نشرت هذه الصور وضعت الخبر تحت عنوان يوم "الباب المفتوح" في القصر الملكي الدنماركي.[/size][/col


    واذا كان أعجبكم الموضوع فسوف يكون لنا لقاء قادم بأذن الله
    الموضوع الاصلي : محطات متنوعة | من القسم : الـركـن الـعـام | الكاتب : @أم زايد@
  2. سلطانة زماني

    سلطانة زماني مــراقــبـــة عــــامــــة

    يسلموووووووو ام زايد ..
  3. @أم زايد@

    @أم زايد@ سيدة جديدة

    حياكم يانظر عيني
  4. kim

    kim مشرفة قسم الصور

    ماقصرتي والاخبار صايره تضيق الصدر

    مشكوره قلبي يعطيج العافيه
  5. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    يعطيج العافيه قلبوو...
  6. الاميره بشاير

    الاميره بشاير أمــيــرة الـمـنـتـدى

    الله يعطيج العافيه يا قلبي :)
  7. @أم زايد@

    @أم زايد@ سيدة جديدة

  8. أم عبدالله

    أم عبدالله *( سبحان الله وبحمده )*

    مشكورة وماااقصرتي . . .

    طريقة ممتعة لقراءة الأخبااار . . .
  9. @أم زايد@

    @أم زايد@ سيدة جديدة

    حياك يابعد قلبي

مشاركة هذه الصفحة