( موضوع قصير مررره بس وربي اثر فيني بشكل مو طبيعي احس غيير عن المواضيع المعتاده ) جامع الصلوات : جامع الصلوات في (( وادي الغي )) في جهنم لقوله تعالى :[ فخلفهم من بعدهم خلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيآ ] ..هذ الوادي تستعيذ منه جهنم كل يوم من شده حرارته فهل يتحمله بشر ؟ مؤخر الصلوات : مؤخر الصلوات بدون عذر في (( وادي الويل )) وادي ملىء بالعقارب والحيات لقوله تعالي :[ ويل لل**لين الذين هم عن صلاتهم ساهون ] .. تارك الصلاه : تارك الصلاه في (( وادي سقر )) بجهنم لقوله تعالي :[ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من ال**لين ]وقال تعالي :[وماادراك ماسقر لاتبقي ولا تذر ]هذا الوادي بمجرد دخول تارك الصلاه فيه تذوب عظامه من شده الحراره وتارك الصلاه يحشر مع فرعون وهامان ويحرم من شفاعه النبي صلى الله عليه وسلم . اللهم بلغت اللهم فاشهد ,, دقيقه اذا قريتها موب ضارك شئ
بصراحه شكيت بالموضوع وقلت اتاكد ياقلبي تاكدي من الموضوع قبل طرحها بذات المواضيع الدينيه فدييييييييتك ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ( 59 ) ) قوله عز وجل : ( فخلف من بعدهم خلف ) أي : من بعد النبيين المذكورين خلف وهم قوم سوء ، " والخلف " بالفتح الصالح ، وبالجزم الطالح . قال السدي : أراد بهم اليهود ومن لحق بهم . وقال مجاهد وقتادة : هم في هذه الأمة . [ ص: 241 ] ( أضاعوا الصلاة ) تركوا الصلاة المفروضة . وقال ابن مسعود وإبراهيم : أخروها عن وقتها . وقال سعيد بن المسيب : هو أن لا يصلي الظهر حتى يأتي العصر ، ولا العصر حتى تغرب الشمس . ( واتبعوا الشهوات ) أي : المعاصي وشرب الخمر ، يعني آثروا شهوات أنفسهم على طاعة الله . وقال مجاهد : هؤلاء قوم يظهرون في آخر الزمان ينزو بعضهم على بعض في الأسواق والأزقة . ( فسوف يلقون غيا ) قال وهب : " الغي " نهر في جهنم بعيد قعره خبيث طعمه . وقال ابن عباس : " الغي " واد في جهنم ، وإن أودية جهنم لتستعيذ من حره أعد للزاني ال**ر عليه ولشارب الخمر المدمن عليها ولآكل الربا الذي لا ينزع عنه ولأهل العقوق ولشاهد الزور . وقال عطاء : " الغي " : واد في جهنم يسيل قيحا ودما . وقال كعب : هو واد في جهنم أبعدها قعرا ، وأشدها حرا في بئر تسمى " الهيم " كلما خبت جهنم فتح الله تلك البئر فيسعر بها جهنم . أخبرنا محمد بن عبد الله بن أبي توبة أخبرنا محمد بن أحمد الحارثي أخبرنا محمد بن يعقوب ال**ائي أخبرنا عبد الله بن محمود أخبرنا إبراهيم بن عبد الله الخلال وأخبرنا عبد الله بن المبارك عن هشيم بن بشير أخبرنا زكريا بن أبي مريم الخزاعي قال : سمعت أبا أمامة الباهلي يقول : " إن ما بين شفير جهنم إلى قعرها مسيرة سبعين خريفا من حجر يهوي ، أو قال صخرة تهوي ، عظمها كعشر عشروات عظام سمان فقال له مولى لعبد الرحمن بن خالد بن الوليد : هل تحت ذلك شيء يا أبا أمامة؟ [ ص: 242 ] قال : نعم غي وآثام " . وقال الضحاك : غيا وخسرانا . وقيل : هلاكا . وقيل : عذابا . وقوله : ( فسوف يلقون غيا ) ليس معناه يرون فقط ، بل معناه الاجتماع والملابسة مع الرؤية .