1. ملصقات للواتس اب و آي مسج ، اكثر من ٥٠٠٠ ملصق سهل الاستخدام. لتحميل التطبيق
حالة الموضوع:
مغلق
  1. بـح ـر الـذكريـات

    بـح ـر الـذكريـات مشرفة قسم الضيافة وملتقى العضوات وقسم الديكور والأ

    ... .......
    ....... ........ ........



    السّلامُ عليكم و رحمة الله و بركاته



    وَ طابتْ أيّامكم بكلّ خيرْ ..


    ؛؛



    أَشخاصُ أنانيّونْ
    كلْ شئِ لهمْ يُريدُونْ
    وَ أيّ أمرٍ كانَ لأجله يظهرُونْ !



    أنانيّونْ . . ؛



    للإحسَانِوَ الكرمِ هُم يدّعونْ
    وَهم لم يعرفُوا الجُود و لاهم يحزنونْ
    فقطْ . .
    لأجلِ إنظروا نحنُ بالفعلِ رائعُونْ !
    وَ هم في أَسفل أمور الدّنيا ساقطون



    أنانيّونْ . . ؛



    في إمتلاكِ ما عندِ الغير طامعُونْ
    عندَما يتوفّر لديكَ [ الجاهُ وَ المالْ ]
    لكَ يأتونْ !



    أنانيّونْ . . ؛



    عندَ مرأى النّاسِ هم مجاملُونْ
    كثيراً يُثرثرونْ وَ بثرثرتهمْ لا يشعرُونْ !
    أنانيّونْ . . ؛
    إذا صارحهمُ أحدُ بعيبهمْ إذ هم محملقونْ
    و في إنتقادِه و قمعهِ وَ زجرهِ مُستعدّون



    أنانيّونْ . . ؛



    لا نستطيعُ تغييرهمْ وَ لسنَا مُجبرونْ
    لأنّ أطباعهمْ تمكّنتْ منهمْ فهمْ في تغييرهَا


    [ لا يُريدُونْ ] .!



    أنانيّونْ . . ؛



    في الكَذبِ ..
    هم أَساتذةُ مجالٍ و مُقنعُونْ
    في إخفاءِ الحقيقةِ ..
    هم صُنّاعُ أجيالٍ بَارعُونْ !



    أنانيّونْ . . ؛


    لسعادة غيرهمْ هم غاصبُونْ
    دامَ ذلكَ يُرضيهمْ وله مُحبّونْ !



    الموضوع الاصلي : يحرقون الشموع ليستضيئوا | من القسم : الـركـن الـعـام | الكاتب : بـح ـر الـذكريـات
  2. بـح ـر الـذكريـات

    بـح ـر الـذكريـات مشرفة قسم الضيافة وملتقى العضوات وقسم الديكور والأ



    أنانيّونْ . . ؛

    لردّ الجميلِ ناكرُونْ
    وَلأخذهِ هم له
    قابضونْ




    أنانيّونْ . . ؛


    بعدَ أن تعرّفتَ على صفاتهمْ في الأعلىَ ستسألُ ربّما أينَ تجدهمْ ؟
    صّدقنيْ أنهم في كلّ مكانٍ يعبثُونْ
    و في بقاعِ الأرضِ هم منتشرُونْ !



    تجدهمْ في صُنعِ المكائدْ مُدبّرونْ وَ لإذلالْ عزيزٍ يَرمُونْ وَ في تفريقِ الأصحابِ يبتغُونْ
    في إجتماعاتنَا وَ حفلاتنَا وَ زواجاتنَا وَ أعمالنَا متمركزونْ ,
    وَ لخيرِ الغيرِ سَارقُونْ , و لثرواتهمْ ناهبُونْ !



    لصعُودِ قمّةٍ وإرتقاءِ فيما ليس لهم فيه حقُ متأهبّون .
    لأسرارِ النّاسِ يُفشُونْ و كلّ ما يُقال لهمْ هم لهُ يبُوحونْ !
    لذنُوبهمْ هم غافلُونْ ؛
    الأشدّ غرابةً في ذلكَ أنّهم في سَردِ أخطائهمْ عليكَ يُملونْ ,
    لا تستغربوا ..
    ألمْ أقل آنفاً أنّهم لا يشعرُونْ ؟



    [ الأنانيّة عرّفها كثيرونْ ]



    قالَ أحدهمْ : حب الذات وحب التسلط
    وَ قال آخرْ : أن أعطي نفسي قبل الأخرينْ ؛ أو أكثر من الأخرين سواءً كان العطاء مادي أو معنوي
    وَ تمثّلتْ فيْ [ الذي لايهمه حرق بيت جاره ليسلق بيضة ]



    أتعلمُونْ ؟
    سُؤالُ يُراودنيْ كثيراً . .
    إلى ماذا هُمْ يلهثُونْ ؟!
    إلامَ يقصدونْ ؟!


    هل أرواحهمْ ثملتْ حقداً وَ حسداً ؟
    كرهاً و غيظاً ؟
    كذباً وَ نفاقاً ؟
    بُهتاناً وَ زُوراً ؟



    أجزمُ أنّهمْ في حقيقتهمْ يعلمُونَ أنّ ماتوصّلوا لهُ من إغتصابِ سعادَة غيرهمْ ليسَ بإنجازهمْ بل ضَربةُ حظْ
    قد تُصيبُ في المرّة الأُخرى أو تسقطْ !


    لمَ للإنجازِ مرّةً لا يُجرّبونْ ؟
    لمَ على أكتافِ غيرهمْ يستلّقونْ ؟
    لمَ ليسَ لديهمْ تصفيةُ حساباتْ ؟
    أوْ على الأقلْ ل [ إبراء ذممِ غيرهمْ مُفكّرونْ ] ؟



    للدّعاءِ لهمْ نحنُ مكتفونْ

    لأنّهم في النّصيحةِ مُستكفونْ
    !






    رآق لي..|




    ....... ....

حالة الموضوع:
مغلق

مشاركة هذه الصفحة