آهز غصن الشجر .. وتطيح تفاحهـ ! وآهز غصن العمر .. وتطيح لي " ذكرى " ..! وآضيع ما بين [ ضيق الصدر ] والراحهـ .. إلين ربي يعـجـل بـ ( الفرج ) ... بُكرى!
دنيا غريبه .. تجمع اشكال و الوان ........ وفي كل جَمْعه .. يختلف لون عن لون مثل القصيد اللي حوى عدة اوزان ........ في كل قاف .. يهيم شاعر و مجنون..!!
بـــــــــردالشتاء زعلان وش فيه زعلان ظني فقد مخـــــــــلوق في الأمس موجود حتى أنت تشكي مثلنا كأنك أنســــــــــان بس انت وضعك غير في صوتك رعـــود
((صباحك)) يابعد عمري ,, مثل ماأنتي تبينه جاك ............... من اللي (( وده يصبح عيونك )) بس حاير كيف.!؟
يا هلا بلي عيوني ما تمله من لنا غيرك بهالدنيا حبايب منزلك في خافقي محد وصله جيت لك في لهفتي حاضر وغايب كل دربن في شراييني تدله لا تقول إنك عن التعذيب تايب يا حبيبي لك مع الغيبات طله هاجسك لو غاب من سبع العجايب
أيام قالوا عشتها ! دورت ولا حصلتهــــا ! حاظر مع العالم وأنا مكتوب جنب أسمي غياب ! ياوقت خذ صفحة وقلم وأحسب لي بالضبط الألم دور سنيني اللي مضت وأسألهآ تعطيك الجواب وأسألهآ تعطيــك الجوآبـــ وأسألهآ تعطيـك الجوآبـ
تعبت ادور في القلوب البارده .. ليلة دفــا والقى .. استغلال النفوس وكذبها واجحافها .. حتى اقرب العالم .. لو ياقف معكـ وقفة وفــا اصبر .. وتدري وش دوافع وقفته و [ اهدافها ]
و حنا صغار .. زرعنا في تراب [ الحلم ] ... حلم ويشبه العصفور ..! لكن طار !! لكن طار لكن طار لكن طار لكن طار
دعيت ربي يصبر المجروح بالذات... ويمحي بالحب جميع معاناته... حب التسامح يغفر الزلات... والامل يغطي الحزن بعباته...
لا ضِقتْ من دنياك و أحْوَال دنياك إرفَع يدينك للسِمَا و إدعْ ربّك ُهو الوَحِيد إللي ليا ضِقْت نجَّااك من ضِيقتك وَ هُمومَك إللي بقلبكْ
الوضع تعبان والاخـلاق تعبانـه واللي مايدري بوضعي لا يحاكيني الحزن بين الضلوع العوج مسكانه يضيق به خاطري ويبين في عيني
وش خانة الجوال ؟ لولا [ بريده ] ! .................... .................... ورسايل اللي . . كل ما غاب مده : يرسل لي ، آخر ما كتب من جديده ! .................... .................... وسوالفه , ما بين مزحه وجدّه . .
اليوم أنا مكسور خاطر ومهموم ! ..................... ..................... وأنتي بعد متضايقة ! وش نسوّي ؟ أنتي لقيتي حل و ( أعلنتي النوم ) ..................... ..................... وأنا ماعرف أنااااام ’’ لا ضاق جوّي !
البارحة والخوف يمنعني آصلك ! ................... ...................اشتقت لك , ماكان لي خلق لأهلي . . قبل لأكمّل لك عن الشوق بسألك ! ................... ................... البارحة حسيت ’’ ( بـ الببرد مثلي ؟ )
أبشكي للعرب فرقاك واضحك عند iiعذالك أبهديك الوصال فراق واهديك الفراق وصال بسوي مثل ما شوفك تسوي وافعل iiافعالك عشان تعرف من فينا الزعول ومن وسيع iiالبال